زيمبابوي .. بلاد الشلالات والعاصمة هراري دولة تقع في جنوب القارة الافريقية
مساحتها حوالي 390 الف كم2 وعدد سكانها 14 مليون نسمة(14.030.368 تقديرات يوليو عام 2018)
تحيط بها أربع دول: موزمبيق ، جنوب افريقيا ، بوتسوانا ، زامبيا
اللغتان الأصليتان في زيمبابوي هما البانتو شونا ونديبيلي، بينما اللغة الإنجليزية هي اللغة المستخدمة في نظامي التعليم والقضاء ، وينتمي حوالي69 في المائة من السكان إلى المسيحية البروتستانتية ، والباقي يعتنقون مذاهب وديانات مختلفة
أكبر المدن بعد العاصمة : بولاوايو ، تشيتونغويزا ، موتاري
تجري في زيمبابوي انهار : زمبيزي وبنجوي ونهر ليمبوبو الذي يجري على شكل قوس كبير
من أهم المحاصيل في زيمبابوي : التبغ والذرة والقطن والقمح والقهوة وقصب السكر والفول السوداني.
ويمارس السكان عددا من الانشطة ، مثل تعدين الفحم ، الذهب ، البلاتين ، النحاس ، النيكل ، القصدير ، الماس ، الصلب ؛ بالاضافة إلى صناعة المنتجات الخشبية والكيماويات والأسمدة والملابس
ويبلغ الناتج الاجمالي لزيمبابوي حوالي 41 مليار دولار(41.031 مليار حسب تقديرات عام 2019)
من الاطباق التقليدية سادزاSadza: وهو عبارة عن وجبة من الذرة تشبه العصيدة الكثيفة. يمكن لفها ككرة ثم غمسها في الصلصة أو المرق أو الزبادي أو الخضار
ويوجد أيضا طبق دوفي Dovi وهو زبدة الفول السوداني مع اللحم أو الخضار.
شلالات فيكتوريا من المناطق السياحية الجذابة وتعد من أكبر الشلالات في العالم و تتقاسمها زيمبابوي مع زامبيا، ، وتقدم الأنشطة الترفيهية كالتجديف والقفز بالحبال وركوب الهليكوبتر.أما أطلال زيمبابوي العظمى فهي موقع أثري يعود تاريخه إلى العصر الحديدي. وهناك متاحف زيمبابوي الزاخرة بالعلوم الإنسانية وتاريخ الفنون والحرف اليدوية
حديقة مانا الوطنية محمية طبيعية في شمال زيمبابوي، واسم “مانا” هو إشارة إلى البرك الأربعة التي تقع في المناطق الداخلية من الحديقة، وتشتهر بالفيلة والأسود والنمر والفهد والحمار الوحشي والأنواع الأخرى من الظباء والضبع وأكثر من 450 نوعا من الطيور، وقد تم تصنيفها كواحدة من مواقع اليونسكو للتراث العالمي